الطريق التاريخي ((حوجان)) بأقليم المحمل

طريق حوجان
سمي بذلك لتعرجه بين الجبال والشعاب. بعد وفاة الملك عبدالعزيز عام 1373 هـ تولى ولي العهد الأمير سعود ملك البلاد وزار كثيراً من بلدان المملكة ومن ضمنها البير. وكانت الطرق وقتها غير سالكة مابين رمال وجبال فتطوع أهالي البير لفتح طريق يربط البير بحريملاء وعبر حوجان (طريق أبل متعرج قديم) ثم وادي (أبا السدر) وكان علي رأس العمل فيه الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن قاسم وقم تم تذليل كثير من الجبال والتلال والتلاع التي سلكها الطريق ووضعوا أنابيب كـ(عبارات) لعبور السيل. وقد اكتمل المشروع وقدم معه الملك سعود وقتها ثم أستخدم لسيارات الأهالي التي تنقلهم ومن معهم من الرياض إلى البير عن طريق حريملاء حتى جاءت الطرق الحديثة فسلك الناس طريق ثادق ورغبة والبرة إلى أن تم تعبيد طريق البير مع شعيب البير ويقع درب حوجان بشعبة مغطية في شعيب عبيثران





تعليقات