سليمان بن عبد الله
آل حميد
ولد في رغبة ونشأ بها
، ثم انتقل إلى الرياض وسكن فيها . توفي عام
۱۳۹۹هـ
ومن قصائده
|
يا الله المطلوب يامـبـري الـشـكيـة |
شــافي أيوب وإن تـلـطـف بـحـالي |
|
رافع الخـصـات عـلام الخـفـيـة |
والي الـدنيـا ولا غــيــرك بـوالي |
|
يا الله دخــــــيـك عـن الدنيـا الـردية |
يا جـزيل المـد يـا مـرسي الجـبـالِ |
|
يا نديبي قــــربوا لـي صـيـعـرية |
حـرة تقـطـع جـديـدات الحـبـالِ |
|
أوجـده قـصـر الفـريده يا خـويه |
قصـر من يثنى عـليـهـم فـي المجـالِ |
|
وإن تيـاسـرتـوا فـعندي بـالـسـوية |
انحـروا قـصـر تحت خشم الـشمـالي |
|
ريضـــوا بـي عند حـــــمـَاي الـونيـــه |
باذل يمناه مـا بـشـيـه غـالي |
|
لي تعـديـتـوا فـروع الشـبـرمـيـه |
عـنـدكـم ديـرة صنـاديـد الرجـــــــالِ |
|
ديرة الأجـــــــواد مــالي عـنـك نـيـه |
مكرمين الـضـيـف فـي عـسـر الليـالي |
|
لى انـقـضى اللازم وذبينا الثنيه |
طالـعــوا بـرزان له قصر يلالِ |
|
في العـويند نوخوا والشمس حيه |
واقلطوا في دار متعبة الدلالِ |
|
يم قـصـر الشـمس يا راعي المطيه |
لا تونَي دونها وان الـهـوا لـي |
|
تمت وصلوا على مـحـمـد نبيـه |
عـد مـا تذرا غـرامـيـل الـرمـالِ |
رواية ابنه: محمد بن سليمان الحميّد (
أبوعبدالله)

تعليقات
إرسال تعليق